مشهد يومي في مسرح الحياة :
قرر أن يغفو قليلاً، ثم يستيقظ، ويعتلي المسرح ليؤدي مرةً أخرى دوره، يقف تحت الأضواء
ويقول عباراته المعتادة، الجمهور يُصفق له، يُسدل الستار، تتاح له الفرصة أن يُصبح غريباً لبعض الوقت ثم يعود إلى ذاته، مع انهُ لن يعود الشخص نفسه الذي تركه خلفه .