احذروا من الأرقام الوهميه التي تأتي من قبل أشخاص بينما أنت تكون تستخدم الحساب بالرقم الوهمي يكون نفس الشخص داخل الحساب ويراقب كل محادثاتك .. بالمختصر يستطيع استخدام نفس الحساب اللي انت فيه بالرقم الوهمي ، واي رقم اخر أيضا إذا دخلته انت وهو عند شخص يستطيع يدخل نفس الحساب ،،،
لن يدفع أحد فاتورة قلقك وتعبك النفسي وكثرة تفكيرك في أمور لاحول لك فيها ولاقوة فالجميع مشغولون بأنفسهم ومصالحهم ، لذا فوض جميع أمورك لله وأٍسأله أن يشغلك بما ينفعك ، وأن يرزقك من واسع فضله ، وأن يختار لك من تفاصيل حياتك الأجمل والأفضل
الطرقات التي كنت أراها طويلة تعلّمت اختصارها، والأشخاص الذين رحلوا لم أعد أفكر في رحيلهم، ومشقة الأمنيات علمتني معنى التحمل، ولحظات النجاة الأخيرة علمتني معنى الأمل، وحكمة الأيام علمتني أنه لا يهم عدد من حولك بقدر عدد الصادقين منهم•
"لا تتعجَّل في الرَّد على المحادثاتِ التي تُزعجك، أو اتِّخاذ قرارٍ ما في ثورةِ غضبِك، أو إلقاء كلمةٍ تتجرَّع مرارتها حين تسكنُ عاصفة الشُّعور فيكَ ويفوتُ الأوان، روِّض نفسك على التَّأنِّي حتَّى تهدأ فورةُ الشُّعور فيتقدَّم العقل بحكمتِه ويسلكُ مسارًا حصيفًا لا يندمُ عليه!"
يتحدثون عن النساء بالسنين هذه ثلاثينية وتلك أربعينية وهناك من يرفع قبعته للخمسينية الأنثى ياساده ياكرام لا تقاس بالسنين والأعوام فهي مثل الزهره كلما رويتها بالحب والاهتمام ازدادت أنوثتها وتوردت وجناتها اروِ المرأة حباً واهتماماً تكون لك أنثى ناضجة في العشرين !
علِموا ابنَاءكم أنّ الرِجال لايَبكون على هَزيمة في مَلعب كُرة إنما يَبكون على مُقدسات ضَاعت وشريعةً عُطِلّت ومحارم اُنتُهِكت وعلى مُستقبل أمة كانَت في يوم تَقود الأمم فأصبحت تُساق كالقطيع من الغنم!
بات أنبل شيء تفعله، أن تُكبر دماغك وتبقى في الغرفة حيث أنت، تتعلم الصمت، تكف عن التفكير ، تتجاوز كل معاركك، كل هزائمك، كل أنتصاراتك، أن تتوقف عن محاولة التقدم، أن تتناول قرار جريء فتتجشع وترفع راية إستسلامك، ليتم إقصاءك عن لعبة العالم و تصير مُشاهداً فقط كمهاجم كرة قدم معتزل. بات أنبل شي تفعله في غرفتك أن تقف تشاهد التلفاز تضع يديك خلف ظهرك وتتابع بصمت مجريات فلم الهمجية البشرية الذين لم تشملهم قنبلة هيروشيما، عندما إنتشلوا بعضاً بأحداق مندهشة، لكأن لم يرَ أحدهم الآخر من قبل، لكأنهم وضعوا على هذا الكوكب للتو، لكأنهم لا يعرفون أبداً ما الأمر. كعياة طبيب أسنان، أيها العالم أبشرك ثمة مزيد من الألم على كراسي الأنتظار، أظن انني بحاجة لكتيبه من مدربي التنمية البشرية فألمسافة الفاصلة بين الأريكة والثلاجة تتطلب مني الكثير الكثير من الإرادة، بعد أن تكبر دماغك وتبقى في الغرفة حيثُ أنت، بات أفضل شيء تفعله بحق نفسك أن تأخذ قسطاً من الراحة مدى الحياة•