ذاك النوع من الحزن الذي لا فائدة منه، أسميه الحزن الخامد، أنت غير مشتعل، غير غاضب، لا تكتب ولا ترسم ولا تثور
أنت تستلقي، وتبتسم في وجوه الجميع، وتتم عملك وربما تنسى، وتظن نفسك سعيدًا، لكنك حزين
الحزن الذي يفقدك الإحساس به، الذي لا يمكن أن تبكي معه.*