-
والإنسان مُذ أهبِط إلى هذه الدنيا حتى يفارقها وهو في مجاهدةٍ يكابد سطوة التراب وعثرات الطين ومراصد الشيطان والتواءت النفوس وخبايا الأفئدة الموصدة على ما فيها من غيوب وسرائر!
ومن كان في خفارة المعية ونور الهداية والاستعانة؛ فإن الله سبحانه وبحمده يتمم له نوره ويبلغه غايته.
- وجدان العلي.
••°••°
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ