تبیین بلیغ ابن عربی از وحدت وجود
۱. سریان حق در ماسوا
"فالنسبة مختلفة و العين واحدة فالجميع في عين واحدة مندرج حكما لا عينا فانه ما ثم اعيان موجودة... و انما هي عين واحدة لها نسب مختلفة... فهذا هو السريان الوجودي" ( فتوحات ج ٢ صص ٦٠٨-٦٠٩)
۲. سر بودن درک مسئله نسب حق
" و هذه مسئلة جليلة القدر لا يعلمها كثير من الناس... هل هي [النسب] امور وجودية عينية أو هي احوال لا تختلف بالعدم و لا بالوجود... و هي من الاسرار التي حار الخلق فيها ليست هي الله و لا لها وجود عيني... فهي حقائق معقولة... فمن هنا وقعت الحيرة"( همان، ج۴ ص ۷۹)
انصافا درک اینکه چیزی نه موجود باشد نه معدوم، نیازمند قوه ای فوق عقل است...
۳. اعیان ممکنات، معدوم اند
" فما في الوجود الا الله و احكام الاعيان و ما في العدم شئ الا اعيان الممكنات" ( ص ٥٥٠)
این عبارت مرا متذکر عبارت عرفانی بلند مرحوم حلبی کرد که " لا وجود الا وجود الله"
۴. عالم صورت مرآتیه حق است
" فما هو المرئي غيرك و لا عينك كذلك الامر في وجود العالم" ( ج ٤ ص ٣١٦)
۵. عالم نه عین حق است نه غیر او
" و لا يقال هي هو و لا هي غيره"
این معنا را ابن عربی با امثله متعدد توضیح داده است: نسبت هیولی و صورت، انسان و اعضای بدنش و ...
" و عندنا صفة العبد هي عين الحق لا صفة الحق فهذا الشخص من حيث عينه هو و من حيث صفته لا هو" ( ج٢ ص ٥٠٢)
۵. هر حدی در عالم، حد حق است
"فهو محدود بكل حد فما يحد شئ الا و هو الحق" ( فصوص ج١ ص ١١١)
غایت عارفان، درک معنای یاد شده است
" و غاية العارفين ان يجعلوا حدود الكون بأسره هو الحد الذاتي لواجب الوجود" ( فتوحات، ج ٣ ص ٢٢٧)
۶. عالم سراسر، خیال است
" ان الذي كنا نظنه حقيقة محسوسة انما هي متخيلة... و الكل متخيل"
تنها گروهی که به فهم نهایت عرفان، نزدیک شده اند جز سوفسطاییان نخواهند بود
" و لا يقرب من هذا المشهد الا السوفسطائيه" ( ج٣ ص ٥٢٥)
۷. اوج وحدت شخصی
" فما في الوجود الا انا( ج۳ ص ۴۱۹) و كلها منك و فيك ما ثم امر خارج عنك فلاترجوا ان تعرف نفسك بسواك فانه ما ثم..." ( ج ٣ص ۳۱٩)
۸. کثرت در عین وحدت
" و صاحب التحقيق يرى الكثرة في الواحد...و ان اختلفت حقائقها و كثرت انها عين واحدة فهذه كثرة معقولة في واحد العين...و عثرت عليه الحسبانية"( شرح فصوص قیصری، ص صص ۷۸۹- ۷۹۲)
آری جز سوفسطایی، نمیتواند عمق مراد عرفا را دریابد البته با این تفاوت که سوفسطی نسبت به وجود یا عدم حقائقی ورای خود و صور ذهنی اش، شاک است ولی عارف یقین دارد که " فما فی الوجود الا انا"
۸. علت، معلولِ معلول خود است
" و مما يدلك على ضعف النظر العقلي من حيث فكرة كون العقل يحكم على العلة انها لا تكون معلولة ممن هي علة له هذا حكم العقل لا خفاء به و ما في علم التجلي الا هذا و هو ان العلة تكون معلولة لمن هي علة له" ( فصوص، ص ١٨٥)
۹. یک وجود بیش نیست
" نحن و امثالنا نری ذاتا واحدة لا ذاتين...و العين واحدة في الوجود و النسب عدمية" ( فتوحات، ج ٣ ص ٥٦٦)
" فلا وجود حقيقي الا الله و ما سواه فهو وجود خيالي" ( فتوحات، ج ٢ صص ٣١٢- ٣١٣)
" فكل ما ندركه فهو وجود الحق في اعيان الممكنات" ( شرح قيصری بر فصوص ص ۱۰۲)
" فالوجود و الموجود لیس الا عین الحق" ( فتوحات، ج۳ ص ۵۴۵)
۱۰. مراتب وجود، وهمی است
" کذلک ما نصل فی الوجود من المراتب و ان کان عدما فانها متوهمة الوجود"( همان ص ٤١٩)
ادامه دارد