انتشار الصور المخلة بالآداب بين المراهقين والمراهقات، خاصة في عمر 16 و17 سنة، يعكس حالة من الجهل وضياع القيم. أصبح من المؤسف أن نرى مثل هذه التصرفات تُعرض كأنها شيء طبيعي. أتمنى أن تزول هذه الأفكار السطحية والغبية، وأن يعود الوعي والأخلاق إلى عقول شبابنا.