اليوم وبعد العديد من الأيام البائسة التي مررت من خلالها كـ ناجي لا أعلم ما هو شعوري هل أنا منتصر أم قد أصابني البرود أو ربما فترة من الا شيء كل الأشياء التي تصادفني وان كانت جميلة لا مذاق لها، أشعر كما لو إنني استنزفت أيامي وشعوري الأول في مكان لا يصلح للتوقف كان من المفترض ان أمر بهِ سريعا دون ان أنظر لكِ أو ربما كان عَلي ان أهرب ، اهرول ، انهزم..