View in Telegram
𝐷𝑖𝑓𝑓 𝑒𝑟𝑒𝑛𝑡..
عزيزتي وأما عن شعوري الأول كان تجربة استحقها لكوني لم أكتشف نفسي حينها وأما عنك أتمنى لكِ أن يلتسق بك شخص ينقصه من كل شعور تحبيه نظرة وربما كلمة، ثم هل راودك سؤال لو كانت كيف حالك حقيقية حينها أين يجعلك ذلك وكيف حالنا الآن ، ولأن الله عادل تماماً أنا سعيد…
اليوم وبعد العديد من الأيام البائسة التي مررت من خلالها كـ ناجي
لا أعلم ما هو شعوري هل أنا منتصر أم قد أصابني البرود أو ربما فترة من الا شيء
كل الأشياء التي تصادفني وان كانت جميلة لا مذاق لها،
أشعر كما لو إنني استنزفت أيامي وشعوري الأول في مكان لا يصلح للتوقف كان من المفترض ان أمر بهِ سريعا دون ان أنظر لكِ أو ربما كان عَلي ان أهرب ، اهرول ، انهزم..
Telegram Center
Telegram Center
Channel