View in Telegram
حَيفا.
ينشر المرء ما يسمح للآخرين بقراءته، النصوص العادية، أما القطع الأثمن فهي في دفتره الخاص، محجوزةٌ ليومٍ خاص، تقرأها فيه عيون واحدة. - يوسف الدموكي.
Share
Telegram Center
Channel
Join