"ظل هادئًا، دون أن يشعر بالإهانة كان الأمر كما لو أن جزءًا من حماسته وشغفه قد اختفى إلى الأبد، مثل غروب الشمس المعلق في السماء، ولم يعد يمتلك قوة مبهرة. لكن لا تزال هناك غيوم في السماء، تحترق بشراسة بزخم، وتلقي ضوءًا مائلًا في الغرفة، وتغطي كل قطعة أثاث بطبقة من اللون الأحمر الهادئ والهادئ والصامت."