View in Telegram
آخر محطّة
أما أنا فقد وصلت إلى حياتي هذه من دون قصد كما لو أنك فتحت باب شقة أحدهم عن طريق الخطأ، ثم سارعت لإغلاقه وأنت خجلان وبقيت تعتذر حتى والباب مغلق ولا أحد يسمعك ظللت واقفا هناك، تعتذر، وتعتذر وتعتذر. -خالد صدقة
Share
Telegram Center
Channel
Join