الإمام الكاظم عليه السلام
أراد أن يعلمنا كيف يكون كلّ منا قادراً على آداء رسالته وتكليفه والتأثير في هذه الأمة والجهاد في سبيل الله تحت وطأة الظروف والضغوطات القاسية والمريرة، حتى ولو كان في سجن الرشيد.
"السلام على الْمُعَذَّبِ فِي قعرِ السُّجُونِ وَظُلَمِ المطاميرِ"