لا تغتر بحالك، لا تغتر بحالك، لا تغتر بحالك، إياك ذلك ثم إياك، رأيت حتى أشبعت، من كان شيئا ثم أصبح لا شيئا، من صحة إلى مرض، من غنى إلى فقر، من عقل إلى هبل، تغيرات تقف متعجبا من حدوثها، لكنها حكمة الله التي توقظ القلوب، وتحذر النفوس من الكبر والعجب والغطرسة.
احذر فأنت ضعيف!