ربما لا تلتقي بروحٍ تألفها في كل المواعيد التي رتبتها، ثم تجدها في الصدفة الوحيدة التي حدثت، وربما لن تُرزق في كل الأعمال التي تقدمت لها، ثم تُرزَق بعملٍ لم يكن في حسبانك، وربما لن ترتاح في الطرق التي اخترتها، ثم ترتاح تحت شجرة لم تزرعها أنت، وربما لن تدرك ذلك في هذا الوقت، ثم تدركه في ساعةٍ ظننت فيها أنك لم تدرك أي شيء.
يرتب الله الأقدار ويسوق الأرزاق بكيفية لا تعلمها، لكنك ستعلم حتمًا حين تحدث أنه هو الله.🤍🌸