هذا الفصل من كتاب الشيخ إبراهيم اللاحم مهم ونافع.
وقد ذكر فيه ١٩ مثالا لأحاديث صححها المعاصرون ولم يعرجوا على عللها؛ إما جهلا أو تجاهلا..
وهي مما ضعفه الأئمة النقاد السابقون.
وفي هذا الفصل لمحات للبون الشاسع في النظر للعلل وفهمها وتأثيرها بين الأئمة الحفاظ وبين مخالفيهم من المعاصرين.