قد يأتيكَ الهلاكُ من قلبِ الطريقِ الهاديء
،ثُمَّ تمرُّ بسلامٍ لنهايةِ الطريقِ الذي رأيتَه مُضطرِبًا!
لتعلمَ أن معيّتَه هي النجاةُ ،
لا حِرصُك ولا الطريقُ.
فلا تكلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ.
فبغيرِ هُداك ،
خُطواتي سُدىٰ و سعيي هباءٌ،
و لولا أنت_ يا رحيمٌ_ أنا لا شيء!
- سمر إسماعيل