لا يوجد ما يسمى وقت متأخر كي تبدأ في تحسين نفسك، ولا يوجد سن محدد للوصول للأفضل طالما قلبك مازال ينبض وعقلك يستقبل ، إذاً لديك فرصة
للتواصل او التبادل:
@Ahmed1222020
رابط القناه
لا تثق بمن لا تعرفه حتى تعرفه و لا تثق بمن تعرفه حتى تجربه و لا تعط الثقة كلها لمن جربته حتى تستوثق منه و بعد ذلك اجعل بينك و بينه شيئا من الخصوصية و لا تكشف أوراقك كلها فالحياة تأتي غالبا خلاف توقعاتنا🕊
✍️سلاماً للذين يقُولُون لنا كلاماً جميلاً غير محبط حين نسقط للذين إذا وجدوا فينا جرحاً طيَّبُوه أو حزنا مسحُوه للذين لا يجيئون إلا بلسما للذين حضُورُهم حُبُّ وكلامهم خير للذين يرمِمُون ما تبقَّى من أملٍ داخلنا فنخضرُّ ونورقُ ونزهرُ ونثمرُ ويبقى أجرُهُم على الله🌷 جمعه مباركه
من الآن وصاعدًا اتفق مع نفسك اتفاق، وهو ألا تشتم نفسك أبدًا، وألا تلوم نفسك على أمر خارج تحكمك، وألا تطلب من نفسك ما يفوق قدراتك. من اعتنى بنفسه استطاع العناية بغيره.
🟠هناك اتصال وثيق بين زيادة ثقتك بنفسك وبين قلة العصبية في المواقف الاجتماعية
🟠كلما كنت واثقاً من نفسك قلّت رغبتك بالصراخ، أو الاتهام، أو العصبية، بحيث تدير الموقف بعقلك، لأنك تعرف من أنت، وماهي قيمتك. إن قوة رضاك عن نفسك تمنعك عن التهور، ومن زاد نقصه علا صوته.
"سامح نفسك على أخطائك السابقة، لا تنسَ أنك إنسان يعيش، يجرب ويخطئ، فالخطأ يعني التعلم، التّحسن، الصعود لمكان أفضل، وخلق نسخة أقوى منك، لا تسيء لنفسك على أمور كنت تجهلها، بل عانق نسختك القديمة بحرارة، أَحبها وأَحب أخطائها التي جعلتك الشخص الذي أنت عليه الآن. سامح نفسك،فأنت تتعلم.
أماكن كثيرة متاحة لي وجهات كثيرة تفتح أذرعها من بعيد هناك غايات عدّة تنتظرني وأياد لا تكفّ عن التلويح من أجل أن أراها ولا أفعل لست خياري الوحيد ولكني أجيئك لأني أريد ولأني أحب ولأني أضيق في باقي الأماكن
سأل أحدهم : جبران خليل جبران : ما هو أكثر شيء مدهش في البشر ؟ فأجاب : " البشر يملّون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتوقون إلى أن يعودوا أطفالاً ثانيةً ، يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال ، ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة . . يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسَون الحاضر ، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل . . يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً ، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبداً . . "
التراكمات بتهد رصيد الغلاوة .. فماحدش يراهن على قوة تحمل ومحبة اللي قدامه علشان في يوم ممكن وأنت مش حاسس ومتمادي في اللي بتعمله تصحى تلاقي غلاوتك بقت "صفر"..!
ربما أعظم درس تعلمته الفترة الطويلة الماضية: هو عدم إعطاء فرصة ثانية. بعض التصرفات -ولو كانت صغيرة- مستحيل أن تصدر إلا عن دناءة متأصّلة، ونظـام أخلاقي مشوّه وغير مكتمل. أيقنت أن التعامي مدعاة لتكرارها، وسبب لاستمرائها، ومقامرة بالأمل، والوقت، وطاقة الصبر المحدودة•
تعلمت كيف اكتم غضبي منذ مدة طويلة احببت الأمر في البداية ردة الفعل الهادئة الاعصاب الباردة عدم التفكير في اصلاح الأمور التي افسدها الغضب كانت النتيجة رائعة ثم بدأ التعب المؤجل والغضب المكتوم يضهر شيئآ ف شيئآ في الاوقات الخطأ والاماكن الخطأ أردت استعادة غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته منعني من ذالك وها انا الأن أحيا بين الخوف من غضبي والتعب من الهدوء أكتم ويفيض الأمر من ملامحي أريد أن اغضب لكني متعب على تقديم أي ردة فعل تجاه اي شيء أريد أن أهدأ لكن الغضب المكتوم يأكلني من الداخل دون توقف أو رحمة… لماذا حصل ذالك؟
وتمضي الحياة بين غضب مستمر وبرود لا يطفئ شيء اتناسى مرة وأأسي مره واسخر مرة واقول انا سبب هذا الخطأ كان هذا البركان ذات يوم جمره صغيره ومره اقول كان مقدرآ منذ البداية أن اولد في فوهه البركان ومره اقول لنفسي دعه ينفجر ما الشيء الرائع في حياتك لكي تخاف احتراقه ؟
وكل ما أملناه في نهاية المطاف يالله : حافةٌ لا تزلّ بثباتٍ ، وهاويةٌ لا تنتظر سقوطًا ، وملاذات تظلّ لنا ، وعشنا لأجل لحظة هدوء لا يطحننا فيها تحليل حاصلٍ ولا ترقّب آتٍ ، نغرق في خفوتها ملء السكينة ، دون أن تتسرّب من عتبات البال كلمةٌ تلحّ بلا توقّف ، أو قلقٌ يُمعِن بلا هوادة .