أخي عبد القادر مصطفى حليمة، قد خطفه النظام الأسدي المجرم وهو يعبر الحدود السورية اللبنانية من جهة طرابلس منذ الثمانينات من القرن الماضي، وقد زعم النظام المجرم أنه قُتل في غياهب سجونهم، وأظنه كاذباً، وإلى اليوم لا نعرف عنه شيئاً .. التمسوه في السجون التي يتم تحريرها، عسى أن تجدوه بين الأحياء .. يرحمكم الله!