والله لا أعلم هل أوصف جمال صوت الأستاذ أم جمال الكلمات أم جمال الأشبال أم الابتسامة التي زرعها هذا الشيخ في وجوه الأشاوس أم التوافق العجيب بين الأستاذ وطلابه ،تعجز الكلمات عن وصف جمال هذا المقطع الجميل ......ما شاء الله تبارك الرحمن
جزاك الله خيرًا أيّها الأستاذ ونفع بك
وجزى الله معلّمينا وكلّ من له فضل علينا ومن علّمنا حرفًا ، وأخصّ بها أُستاذنا (شيبة الحمد المكّيّ)
وأهديه هذه الأبيات :
أشعلت روحك في الآفاق مصباحًا ورحت تزرع في الأوطان أرواحًا
ورحت توقد في الأبدان مفتخرًا عزيمة تغمر الأكوان إصباحاً
ورحت تبني منارات العلا شهباً وتوقد الحلم آمالاً وأفراحاً
حملتَ همّ بناء الجيل متّخذا من درب أحمدَ للأمجاد مفتاحاً