بمناسبة ما يسمى بالعفو الملكي، الأخير، بالبحرين، لعل الملك كما لان قلبه وعفا عن عدد من السجناء، منهم سجناء رأي من طائفة معينة كان حكم عليهم بالمؤبد، لعل قلبه يلين ويعفو عن الشيخ د. محمد الحسيني، ويلتم شمله بأبنائه مرة أخرى، أعلم أنه ليس وراءه الظهر الذي وراء أولئك، لكن على الأقل لحفظ ماي الوجه.