أيها الكرام.. أعتذر؛ لأن هذه القناة لم تكن من دواعي سروركم، لكنني والله ما قصدت ذلك.. قلّبت فيها كثيرًا فلم أجد فيها فرحًا.. ويعلم الله أنني ما قصدت إلا نفسي، وما كتبت إلا لنفسي، وما أردت إدخال الحزن على قلب أحد.. أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه...
#عزلة