قد يُوقعك الله بذنبٍ كنتَ تستبعِدُه لتكون أرحم بالمتلبّسين به، وقد يعسّر الله عليك بابًا من العلم ليكون في تكرارك وبحثك تثبيتًا له؛ سترى الدّنيا بعين أخرى حين تعلم أننا أحيانًا نبتعدُ لنقترِب، ونتعبُ لنسترِيح.
اللهمّ ارزقنا بصيرةً ترى أنوار الرّحمة في كهُوفِ ما نكره.')