ولم يزل العبد في كل حياته مجتهدا في تحقيق " أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله" ﷺ ، ارتفاعا بالإخلاص=وما أشدَّه على النفس! =وارتواءً من كوثر المحبة النبوية اتباعًا واقتداء واهتداء؛ حتى يأذن الله بالفتح فيذوقَ القلب نعيم الرضا بالله ربًّا وبالإسلام دينا وبسيدنا محمد ﷺ نبيًّا ورسولًا.
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك!