View in Telegram
‏يا مَن سَبى قلبي المتيّم حسنهُ متى الفؤادُ بالتلاقي يهتني ؟ عاهدتني بالوصل دوماً طامعاً كيف الجفا وأنتَ الذي عاهدتني ؟ لازالَ عقلي في هَواك هائِماً لغير عيناكَ رفض أن ينحني كفرتُ في شتّى مَفاتن دُنيتي وآمنت في عيناً بها فَتنتني يا مَن هواهُ أعزهُ وأذلني كيفَ السَبيلُ الى وصْالِك دُلني ؟
Telegram Center
Telegram Center
Channel