أخذا كل من "أحمد" و"حمزة"عروساتهم وذهبا وقلوبهم تُكاد تقفزُ من فرحتها.
.
دخل " نبض" و"أحمد"غرفتهم وحينما أجلسها على السرير تكلمت أحدى الزهور التي تتواجد بيدها"هذه هي مكافأتكم أن تعيشا مع من تتمنيا ، أتمنى لكم حياة سعيده "
ليحدث هكذا مع "روز وحمزة" فيبتسم "حمزة"لـ "روز" وتكلم بصوتٍ خافت وهو يقبل جبينها:
ـ أحبكِ.
لتكون هذه اول كلمه نطق بها "حمزة" وكانت هي أول مرة يعترف بها لـ"روز".
.
كانت منزله رأسها بخجلٌ يخالطه سرور، ليرفع "أحمد" رأسها واضعًا يده تحت ذقنها وقالت:
ـ لقد أحببتكِ وسأضل أحبكِ، ستبقي نبضُ قلبي للأبد.
وختم كلامه بقُبله على خدها.
وعند هنا أنتهي من سرد أحداث روايتي التي بقيت أكتبها وأتنقل بين سطورها لسنه كامله وهذه هي اول روايه أستغرق كل هذه المده لكتابتها،ليس بسبب تكاسلي عن الكتابه فالكتابه هوايتي ولا أستطيع التكاسل عنها،ولكن بسبب ضروف أخرتني في كتابتها،
أعلم بأنني جعلتكم تنتظرون كثيرًا ولكن أرجو منكم أن تسامحوني على جعلكم تنتظرون، ولكن لم أجعلكم تنتظرون بإرادتي،
وأتمنى أن تنال روايتي ولو الجزء البسيط من أعجابكم، واتمنى أن لاتبخلوا عليَّ من أبدى ارأيكم حول أحداثها، فقد أستنزفت طاقتي كامله في كتابتها وأرأيكم ستكون تزويد لطاقتي المستنزفة، هذه الرواية الوحيدة من رواياتي التي ماكنت أفضى لكتابتها ولكن الحمدلله رغم الضروف والضغوطات أنهيتها..
شكرًا لكل من قرأ وأنتظر وبقي ينتظر ولم يتذمر أو يظهر إستياءه بسبب التأخير والتقطيع في الرواية.
وقبل كل شيء أرأيكم هي كل ماتُهمني فلا تبخلوا عليّ من إبدائها، فأنا بكم وبأرايكم أكبر.
❤️🦋.
ـ كيف كانت الرواية؟!
وكيف كانت رحلتكم بين سطورها؟
وماهو أنطباعكم،وكم هو تقييمكم لها؟
وافدوني بأرايكم فأنا أنتظرها على أحر من الجمر.
وقد تكون مقابلًا بسيط أمام تعبي في كتابة هذه الرواية.
واخيرًا: كن لنفسك كل شيء ، فالجميع حكايه وتنتهي.
✨🤍.
تحياتي لكم الكاتبة:
#الحيـاة_ألـم_يخفيـهةة_الأمـل (لبنان عُمير).
.