#فقال: الوالدان اللذان أوجب الله لهما الشكر، هما اللذان #ولدا العلم #وورثا الحكم #وأُمر_الناس #بطاعتهما، ثم قال الله: {إلي المصير} فمصير العباد إلى الله والدليل على ذلك الوالدان،
ثم عطف القول على الوالدين فقال: {وصاحبهما في الدنيا معروفاً} يقول: عَرِّف الناس فضلهما #وادعُ إلى #سبيلهما وذلك #قوله: {واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم} فقال: إلى الله ثم #إلينا، فاتقوا الله ولا تعصوا الوالدين، فإن #رضاهما#رضى الله #وسخطهما سخط الله.
فقال: #الوالدان اللذان #أوجب الله لهما الشكر، هما اللذان ولدا العلم وورثا الحكم #وأُمر_الناس #بطاعتهما[محمد وعلي]، ثم قال الله: {إلي المصير} فمصير العباد إلى الله والدليل على ذلك الوالدان،
ثم #عطف القول على #الوالدين[محمد وعلي] #فقال: {وصاحبهما في الدنيا معروفاً} #يقول: عَرِّف الناس فضلهما وادعُ إلى سبيلهما وذلك قوله: {واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم} فقال: إلى الله ثم إلينا، فاتقوا الله #ولا_تعصوا#الوالدين[محمدوعلي]، فإن #رضاهما#رضى الله #وسخطهما#سخط الله.