وروى ايضا المنقري في كتابه وقعة صفّين: 120
ما جاء في
#كتاب_معاوية إلى
#محمّد بن
#أبي_بكر:
(.. فلما اختار الله لنبيّه (صلى الله عليه وآله وسلم) ما عنده، وأتم له ما وعده، وأظهر دعوته، وأبلجحجّته،[و] قبضه إليه صلوات الله عليه
فكان
#أبوك وفاروقه أول من ابتزّه حقّه، وخالفه على أمره. على ذلك اتقفا واتسقا. ثم إنهما دعواه إلى بيعتهما، فأبطأ عنهما، وتلكأ عليهما، فهمّا به الهموم،
#وأرادا به
#العظيم...)!
وورواه ابن أبي الحديد (المتوفى 656)
شرح نهج البلاغة: 3/190.
وأبو بكر الدواداري (المتوفى 732) كنز الدرر: 3/351.