3- ما رواه
#الحاكم في المستدرك على الصحيحين بسنده عن قيس بن أبي حازم قال:
"كنت بالمدينة فبينما أنا أطوف في السُّوق إذ بلغتُ أحجار الزيت فرأيت قومًا مجتمعين على
#فارس قد ركب دابَّة وهو
#يشتُمُ
#عليَّ بن أبي طالبٍ والنَّاس وقوفٌ حوالَيه، !
إذ أقبل
#سعد بن أبي وقاص فوقف عليهم
فقال: ما هذا؟
فقالوا
#رجل #يشتم #عليَّ بن أبي طالب،
#فتقدم #سعد فأفرجوا له حتى وقف عليه،
فقال: يا هذا
#علامَ
#تشتم #عليَّ بن أبي طالب؟
ألم يكن أوَّل من أَسلم؟
ألم يكُن أوَّل من صلَّى مع رسول الله(صلى الله عليه وآله)؟
ألم يكن أعلَمَ النَّاس؟
وذكر حتى قال:
ألم يكن خَتنَ رسول الله (صلى الله عليه وآله) على ابنته؟
ألم يكن صاحبَ راية رسول الله (صلى الله عليه وآله) في غزواته؟ ثم
#استقبل #القبلة ورفع يديه
#وقال:
اللهم إنَّ هذا يشتم وليًّا من أوليائك فلا تفرق هذا الجمع حتى تُريهم قُدرَتَك، قال
#قيس:
فوالله ما تفرَّقنا حتى ساخت به دابَّتُهُ فرَمَتْهُ على هامته في تلك الأحجار فانفلق دماغُهُ فمات.قال
#الحاكم هذا حديث
#صحيح على شَرط الشَّيخين -
#البخاري ومسلم- ج3/499.