هُتِك حجابُ الله

#سورة_الرحمن
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
[[يدخل الجنة كل من يحشر يوم القيامة #شيعي]]

{فَيومئِذٍ لا يُسألُ عن ذَنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ}
هل تتناقضُ هذه الآية
مع الآيات الأخرى التي تقول أن الإنسان يُسألُ عن كلّ صغيرةٍ وكبيرة..؟
سؤال يُجيبنا عنه ثامن الأئمة عليه السلام
""""""""""""""""""""""""""""""""
عقيدتنا في يوم القيامة أنّ الإنسان يُسألُ عن كلّ شيء:
(عن عمرهِ، عن مالهِ، عن دينهِ، عن عقيدتهِ، عن حسناتهِ، عن سيئاتهِ، عن كل شيء)
إذاً كيف تقول الآية الكريمة في #سورة_الرحمن: {فيومئِذٍ لا يُسأَلُ عَن ذنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ}

هل هناك عفوٌ عام عن كلّ الإنس وعن كلّ الجان؟!
الأمر غريبٌ حقّـــاً..!
فنحنُ نعلم بأنَّ يوم القيامة هو يوم السؤال عن كلّ صغيرةٍ وكبيرة، ولذلك يقول الإنسان:
ما لهذا الكتاب لا يُغادر صغيرةً ولا كبيرة، لأنّه سيُسألُ عن كُلِّ صغيرةٍ وكبيرة،
{وقفوهم إنهم مسئولون} مسئولون عن الأمور الكبيرة وعن الأمور الصغيرة،
فكيف تقول الآية الكريمة في سورة الرحمن: {فيومئِذٍ} - أي يوم القيامة - لا يُسأَلُ عَن ذنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ..؟!!


سؤالٌ يُجيبنا عنه تُرجمان القرآن مولانا وسيّدنا #ثامن_الأئمة الأطهار "صلوات الله عليه"..
👇
❂ يقول #الإمام_الرضا "صلوات الله عليه":
(واللهِ لا يُرى مِنكم في النار اثنان - يعني #الشيعة - لا واللهِ ولا واحد،
قال ميسرة: فأينَ ذلك من #كتاب_الله؟
فأمسكَ عنّي سنة،
قال ميسرة: فإنّي معه ذاتَ يوم في #الطواف إذ قال لي:
اليوم أُذِن لي في جوابك عن مسألة كذا،
فقلت: فأين هو من #القرآن؟ قال: في سورة الرحمن وهو قول الله عزّ وجل:
«فيومئذٍ لا يُسأل عن ذنبه - منكم - إنسٌ ولا جان»
فقلت له : ليس فيها «منكم» قــال:
إنَّ أوَّل مَن غيّرها ابن أروى - يعني عثمان بن عفّان - وذلك أنّها حُجّةٌ عليه وعلى أصحابه، ولو لم يكنْ فيها منكم لسقط عقابُ الله عن خلقه،
إذا لم يُسأل عن ذنبه إنسٌ ولا جان فلمَن يُعاقِب إذا كان #يوم_القيامة؟)

[بحار الأنوار: ج68]
:
[[يدخل الجنة كل من يحشر يوم القيامة #شيعي]]

{فَيومئِذٍ لا يُسألُ عن ذَنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ}
هل تتناقضُ هذه الآية
مع الآيات الأخرى التي تقول أن الإنسان يُسألُ عن كلّ صغيرةٍ وكبيرة..؟
سؤال يُجيبنا عنه ثامن الأئمة عليه السلام
""""""""""""""""""""""""""""""""
عقيدتنا في يوم القيامة أنّ الإنسان يُسألُ عن كلّ شيء:
(عن عمرهِ، عن مالهِ، عن دينهِ، عن عقيدتهِ، عن حسناتهِ، عن سيئاتهِ، عن كل شيء)
إذاً كيف تقول الآية الكريمة في #سورة_الرحمن: {فيومئِذٍ لا يُسأَلُ عَن ذنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ}

هل هناك عفوٌ عام عن كلّ الإنس وعن كلّ الجان؟!
الأمر غريبٌ حقّـــاً..!
فنحنُ نعلم بأنَّ يوم القيامة هو يوم السؤال عن كلّ صغيرةٍ وكبيرة، ولذلك يقول الإنسان:
ما لهذا الكتاب لا يُغادر صغيرةً ولا كبيرة، لأنّه سيُسألُ عن كُلِّ صغيرةٍ وكبيرة،
{وقفوهم إنهم مسئولون} مسئولون عن الأمور الكبيرة وعن الأمور الصغيرة،
فكيف تقول الآية الكريمة في سورة الرحمن: {فيومئِذٍ} - أي يوم القيامة - لا يُسأَلُ عَن ذنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ..؟!!


سؤالٌ يُجيبنا عنه تُرجمان القرآن مولانا وسيّدنا #ثامن_الأئمة الأطهار "صلوات الله عليه"..
👇
❂ يقول #الإمام_الرضا "صلوات الله عليه":
(واللهِ لا يُرى مِنكم في النار اثنان - يعني #الشيعة - لا واللهِ ولا واحد،
قال ميسرة: فأينَ ذلك من #كتاب_الله؟
فأمسكَ عنّي سنة،
قال ميسرة: فإنّي معه ذاتَ يوم في #الطواف إذ قال لي:
اليوم أُذِن لي في جوابك عن مسألة كذا،
فقلت: فأين هو من #القرآن؟ قال: في سورة الرحمن وهو قول الله عزّ وجل:
«فيومئذٍ لا يُسأل عن ذنبه - منكم - إنسٌ ولا جان»
فقلت له : ليس فيها «منكم» قــال:
إنَّ أوَّل مَن غيّرها ابن أروى - يعني عثمان بن عفّان - وذلك أنّها حُجّةٌ عليه وعلى أصحابه، ولو لم يكنْ فيها منكم لسقط عقابُ الله عن خلقه،
إذا لم يُسأل عن ذنبه إنسٌ ولا جان فلمَن يُعاقِب إذا كان #يوم_القيامة؟)

[بحار الأنوار: ج68]
:
[[يدخل الجنة كل من يحشر يوم القيامة #شيعي]]

{فَيومئِذٍ لا يُسألُ عن ذَنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ}
هل تتناقضُ هذه الآية
مع الآيات الأخرى التي تقول أن الإنسان يُسألُ عن كلّ صغيرةٍ وكبيرة..؟
سؤال يُجيبنا عنه ثامن الأئمة عليه السلام
""""""""""""""""""""""""""""""""
عقيدتنا في يوم القيامة أنّ الإنسان يُسألُ عن كلّ شيء:
(عن عمرهِ، عن مالهِ، عن دينهِ، عن عقيدتهِ، عن حسناتهِ، عن سيئاتهِ، عن كل شيء)
إذاً كيف تقول الآية الكريمة في #سورة_الرحمن: {فيومئِذٍ لا يُسأَلُ عَن ذنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ}

هل هناك عفوٌ عام عن كلّ الإنس وعن كلّ الجان؟!
الأمر غريبٌ حقّـــاً..!
فنحنُ نعلم بأنَّ يوم القيامة هو يوم السؤال عن كلّ صغيرةٍ وكبيرة، ولذلك يقول الإنسان:
ما لهذا الكتاب لا يُغادر صغيرةً ولا كبيرة، لأنّه سيُسألُ عن كُلِّ صغيرةٍ وكبيرة،
{وقفوهم إنهم مسئولون} مسئولون عن الأمور الكبيرة وعن الأمور الصغيرة،
فكيف تقول الآية الكريمة في سورة الرحمن: {فيومئِذٍ} - أي يوم القيامة - لا يُسأَلُ عَن ذنبهِ إِنسٌ ولا جانٌّ..؟!!


سؤالٌ يُجيبنا عنه تُرجمان القرآن مولانا وسيّدنا #ثامن_الأئمة الأطهار "صلوات الله عليه"..
👇
❂ يقول #الإمام_الرضا "صلوات الله عليه":
(واللهِ لا يُرى مِنكم في النار اثنان - يعني #الشيعة - لا واللهِ ولا واحد،
قال ميسرة: فأينَ ذلك من #كتاب_الله؟
فأمسكَ عنّي سنة،
قال ميسرة: فإنّي معه ذاتَ يوم في #الطواف إذ قال لي:
اليوم أُذِن لي في جوابك عن مسألة كذا،
فقلت: فأين هو من #القرآن؟ قال: في سورة الرحمن وهو قول الله عزّ وجل:
«فيومئذٍ لا يُسأل عن ذنبه - منكم - إنسٌ ولا جان»
فقلت له : ليس فيها «منكم» قــال:
إنَّ أوَّل مَن غيّرها ابن أروى - يعني عثمان بن عفّان - وذلك أنّها حُجّةٌ عليه وعلى أصحابه، ولو لم يكنْ فيها منكم لسقط عقابُ الله عن خلقه،
إذا لم يُسأل عن ذنبه إنسٌ ولا جان فلمَن يُعاقِب إذا كان #يوم_القيامة؟)

[بحار الأنوار: ج68]
: