فمن أين يختار هؤلاء الجهال..|| •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن #الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
فمن أين يختار هؤلاء الجهال.. •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن #الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
فمن أين يختار هؤلاء الجهال.. •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن#الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
||فمن أين يختار هؤلاء الجهال..|| •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن #الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
فمن أين يختار هؤلاء الجهال.. •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن#الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
فمن أين يختار هؤلاء الجهال.. •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن#الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
||فمن أين يختار هؤلاء الجهال..|| •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن #الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»
فمن أين يختار هؤلاء الجهال..|| •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• عن الإمام #الرضا"صلى الله عليه" في خطبة طويلة:
«...إن #الامامة#أجلُّ قدراً وأعظم شأناً وأعلا مكاناً وأمنع جانباً وأبعد غوراً من أن يبلغها الناس بعقولهم, أو ينالوها بآرائهم, أو يقيموا إماماً باختيارهم,
إن #الامامة خص الله عز وجل بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة والخلة مرتبة ثالثة, وفضيلة شرَّفه بها وأشاد بها ذكره, فقال: {إني جاعلك للناس إماماً} فقال الخليل (ع) سروراً بها: {ومن ذريتي} قال الله تبارك وتعالى: {لا ينال عهدي الظالمين}
ثم أكرمه الله تعالى بأن جعلها في #ذريته أهل #الصفوة والطهارة فقال: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين}
فلم تزل في ذريته يرثها بعض عن بعض قرناً فقرناً حتى ورَّثها الله تعالى #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ), فقال جل وتعالى: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين}
فكانت له خاصة #فقلدها (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) #علياً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله,
فصارت في #ذريته الاصفياء الذين آتاهم الله العلم والايمان, بقوله تعالى: {قال الذين اوتوا العلم والايمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث} فهي في #ولد_علي (صَلّىٰ الله عليهم وسلم) خاصة إلى يوم القيامة, إذ #لا نبي بعد محمد (صَلّىٰ الله عليه وآله) فمن أين يختار هؤلاء الجهال...»