أما ترى الضارب على هامة من طغى وظلم، ذا السيفين ورائي؟..||
••••••••••••••••••••••••••
عن شقيق بن سلمة
قال: كان عمر[لعنه الله] يمشي فالتفت إلى ورائه وعدى، فسألته عن ذلك،
فقال: ويحك أما ترى الهزبر بن الهزبر القثم بن القثم، الفلاق للبهم، الضارب على هامة من طغى وظلم، ذا السيفين ورائي؟ فقلت: هذا
#علي بن أبي طالب (صلى الله عليه وآله)،
فقال:
تكلتك أمك إنك تحقره، بايعنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم #أحد أن من فر منا فهو ضال،
ومن قتل فهو شهيد ورسول الله (صلى الله عليه وآله) يضمن له الجنة،
فلما التقى الجمعان #هزمونا.
#وهذا كان #يحاربهم #وحيدا حتى انسل نفس رسول الله (صلى الله عليه وآله) وجبرئيل،
ثم #قال: #عاهدتموه #وخالفتموه، ورمى بقبضة رمل،
#وقال: #شاهت الوجوه فو الله ما كان منا إلا من أصابت عينه رملة
#ورجعنا نمسح وجوهنا #قائلين: الله الله #أقلنا #ياأباالحسن
#أقلنا أقالك الله، فالكر والفر عادة العرب فاصفح، وقل ما أراه وحيدا إلا خفت منه.
📔بحار الأنوار ج 41 ص 72
#ياعلي
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور