||#ابوبكروعمر_يُصلبان_في_كل_موسم_حج
#وإمامنا_الباقر"صلى الله عليه"
#يرميهما_بالجمرات||الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ قَالَ
دَخَلْتُ أَنَا وَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَلَى عِيسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَبِي طَاهِرٍ الْعَلَوِيِّ قَالَ أَبُو الصَّخْرِ أَظُنُّهُ مِنْ وُلْدِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ
قَالَ وَ كَانَ نَازِلًا فِي دَارِ الصَّيْدِيِّينَ فَدَخَلْنَا إِلَيْهِ عِنْدَ الْعَصْرِ وَ بَيْنَ يَدَيْهِ رَكْوَةٌ فِيهَا مَاءٌ وَ هُوَ يَتَمَسَّحُ مِنْهَا فَسَلَّمْنَا عَلَيْهِ فَرَدَّ عَلَيْنَا السَّلَامَ
ثُمَّ ابْتَدَأَنَا فَقَالَ مَعَكُمَا أَحَدٌ قُلْنَا لَا فَالْتَفَتَ يَمِيناً وَ شِمَالًا فَلَمْ يَرَ أَحَداً
فَقَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي أَنَّهُ كَانَ مَعَ
#الْبَاقِرِ(صلى الله عليه)بِمِنًى
وَ هُوَ
#يَرْمِي الْجِمَارَ
فَرَمَى وَ بَقِيَ فِي يَدِهِ
#خَمْسُ حَصَيَاتٍ
#فَرَمَى
#بِاثْنَتَيْنِ فِي
#نَاحِيَةٍ مِنَ الْجَمْرَةِ
#وبِثَلَاثٍ فِي
#نَاحِيَةٍ مِنْهَا
فَقَالَ لَهُ جَدِّي جَعَلَنِيَ اللَّهُ فِدَاكَ لَقَدْ رَأَيْتُكَ صَنَعْتَ شَيْئاً مَا صَنَعَهُ أَحَدٌ إِنَّكَ رَمَيْتَ بِحَصَيَاتِكَ فِي الْعَقَبَاتِ ثُمَّ رَمَيْتَ بِخَمْسٍ بَعْدَ ذَلِكَ يَمْنَةً وَ يَسْرَةً
#قالَ نَعَمْ يَا ابْنَ عَمِّ إِذَا كَانَ فِي كُلِّ مَوْسِمٍ يُخْرِجُ اللَّهُ #الْقاسطينِ النَّاكِثَيْنِ #غَضَّيْنِ طَرِيَّيْنِ #فيُصلبانِ هَاهُنَا لَا يَرَاهُمَا إِلَّا الْإِمَامُ
#فرميت_الأول[ ابابكر] #ثنتين
والثاني[ #عمر] #بثلاث ، لأن أَنَّهُ #أَكْفَرُ وَ أَظْهَرُ لِعَدَاوَتِنَا وَالْأَوَّلُ أَدْهَى وَ أَمَرُّ
📔 الخرائج والجرائح ج2، ص816
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور