روي عن الإمام الباقر «صلى الله عليه»، وهو يتحدث عن أصحابه، أنه قال:
《إن أسوأهم عندي حالا، وأمقتهم إلي الذي إذا سمع الحديثينسب إلينا،ويروى عنا فلم يعقله، ولم يقبله قلبه اشمأز منه، وجحده، وكفر بمن دان به، وهو لا يدري لعل الحديث من عندنا خرج، وإلينا أسند، فيكون بذلك #خارجا_عن_ولايتنا》.
وقصة هذه #السورة هي: أن #العاص بن وائل السهمي كان قد دخل #المسجد بينما كان #النبي (صلى الله عليه وآله) #خارجاً منه، فالتقَيَا عند #باب بني سَهْم، فَتَحَدَّثَا.
ثم دخل العاص إلى #المسجد، فسأله رجال من #قريش، كانوا في# المسجد: مع من كنت تتحدث؟.
#الخير الكثير، والمراد من #الخير الكثير: كَثرَة #الذُّرِّيَّة، لِمَا في ذلك من تَطْييبٍ #لِنَفْسِ النبي (صلى الله عليه وآله).
✍🏻ورُوِيَ أنه (صلى الله عليه وآله) قال #لخديجة قبل ولادة #فاطمة (عليها السلام): هَذا #جِبرَئِيلُ يُبَشِّرُنِي أَنَّها #أُنثَى، وأَنَّهَا #النَّسلَةُ، #الطاهرةُ، #المَيْمُونَةُ،
وأنَّ الله تبارك وتعالى سيجعل #نَسلِي مِنها، وسيجعل مِن نَسْلِهَا# أئمة، ويجعلُهُم #خلفاء في أرضه بعد انقضاء #وحيه.