View in Telegram
كُنت قاعده بتفرج على الريلز وطافية النور وعشان تكونوا عارفين ف انا الريلز عندي بتبقى رُعب برغم اني لو اتحطيت في موقف بسيط منهم مش هقدر استحمل وده بالظبط اللي حصل الاسبوع اللي فات ومقدرتش أوثَّق حاجه وقتها عشان نفسيتي كانت تعبانه ومكنتش مستوعبه اللي حصل.. في وسط ما أنا كنت بتفرج حسيت بهوا حد اتحرك وبعدين وقف شغلت الكشاف من غير تفكير عشان يعمل ضوء أقدر أشوف بيه أي حاجه .. بس انتبهت إن ده اليوم التالت ليا من غير نوم ف طبيعي أكون بدأت أحس وأشوف حاجات مبتحصلش لكن الإحساس مكنش بيختفي. شغّلت كشاف الموبايل وكأن الضوء كان هو الحل الوحيد للأمان ، النور ضرب في الأوضة وعيوني حاولت تتعود عليه. مفيش حاجة. طفيته وكملت بلامبالاة. .. رفعت راسي اتطمن إن كل حاجه تمام في الأوضه بس لقيت المنظر اللي انتوا شايفينه ده.! صورته لأخويا وأنا بقوله -هو اللي أنا شايفاه ده صح؟ .. ف قالي -اه مقلب تاني ؟، روحي نامي يا رقية .. لسه هرد عليه إنتبهت إن معنى كلامه إنه شايفه زي ما أنا شايفاه بالظبط! بدأت إيدي تترعش وانا بكتبله - سيب شغلك وتعالى، الحقني وللعلم إن أخويا شغله مش بعيد أوي عنِّي شفت إنه قرأ الرسالة، لكنه مردش. قلبي كان بيدق بسرعة لدرجة حسيت إني سامعاه. الكلام ده أنا بشوفه في الفيديوهات بس ازاي آجي واتحط أنا ف موقف زي ده؟، طـ.. طب هتصرف ازاي؟ فضلت متسمرة مكاني، الكشاف شغال، والنور بينوّر زاوية من الأوضة. ووقتها سمعت خبطات أخويا برا وكل مره الخبطات كانت بتزيد قوة وبعدها سمعت الباب اتكسر وانا متسمره في مكاني من الخوف متخيلتش إني ممكن أتحط في موقف زي ده أخويا خبط ع باب الأوضه جريت وأنا منورة الكشاف وفتحت نور الأوضة اللي كان جنب الباب، وفتحت الباب لأخويا، واترميت في حضنه , كل حاجة كانت بتنهار جوايا. من بعدها قررت إني أوقف أيي حاجه تخص الرعب ولو قعدت ع الريلز أكون منورة أوضتي ومَبْقاش لوحدي لأن اللي بيبدأ كـ ترفيه، ممكن ينتهي بـ كابوس..! #بقلم_رقية #اسكريبتات #غير_مألوف
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Find friends or serious relationships easily