👤 الأمين العام للأمم المتحدة يحذر من أن اليمن يواجه الآن خطراً وشيكاً لأسوأ مجاعة يشهدها العالم في عقود
● يطلق هذه التصريحات والأمم المتحدة شريكة في العدوان والحصار على اليمن، تصريحاتهم ومواقفهم كلها ضد اليمن وشعبه، رفعوا اسم السعودية من قائمة العار،والحصار مستمر منذ 6 سنوات !!!
🌐 ستبقی صدق الكلمة هي الصوت الأعلی والأبرز المقارع للطغاة والمستكبرين والعملاء والمرتزقة، فمهما كانت المحاولات والمؤامرات لاسكاتها فلن تجدي نفعا، بل ستواصل وستواصل.
👤 الإمام زيد بن علي عليه السلام تحرك حاملاً هم الأمة كلها، صادعا بالحق حين سكت الساكتون وصمت العاجزون وخضع اليائسون واستسلم الأذلون ،تحرك بكل شموخ وبكل ثبات،بعزة الإيمان على خطى الأنبياء(عليهم السلام) لا يبالي بلوم اللائمين ولا بجبروت الظالمين ولا بطغيان الطاغين والمستبدين
🌐 مارب عند هزيمتهم في الميدان وهروبهم من أرض المعركة، تتجه الطائرات إلى ضرب المدنيين، حيث أصيب 4 أطفال بجروح بليغة في الغارات التي شنها العدوان على محال تجارية في قرية العرضية بمديرية ماهلية بمحافظة مأرب
🌐 المؤامرة على الحج ليست وليدة اللحظة ،بل أتت عبر خطوات وصفقات بين آل سعود وأمريكا وبريطانيا، فمنذ نشؤ المملكة ومسلسل المؤامرات على هذه الفريضة المقدسة لم يتوقف، على سبيل المثال قتل الحجاج ومضايقة الحجيج وتقليص الأعداد عام بعد عام.
🌐 الضربات القادمة للمنشآت الحيوية والحساسة في السعوديه ستكون أقسی من العمليات السابقة لعدة أسباب هي:
▪لم يستفيدوا من الدروس السابقة ▪لم يرفعوا الحصار علی الرغم من تكرار المطالبة ▪المراوغة فيما يتعلق بالجانب السياسي فالحلول الجزئية غيرمقبولة ▪استمرار تصعيدهم وغاراتهم الجوية
🌐 سيسجل التاريخ ان مرتزقة اليمن هم ارخص عملاء وخونة في العالم، يتسابقون لخدمة السعودية والإمارات، ويبيعون وطنهم وثروتهم بثمن بخس، وفي نهاية المطاف يحصلون علی وسام "الدعس والبهذلة" من أسيادهم
ليز غراندي (ممثل الأمم المتحدة المقيم في اليمن) ترسل طائرة خاصة لإسعاف سائقها الخاص المصاب بكورونا، وهناك ملايين اليمنيين من المرضی ممنوعون من السفر للعلاج بسبب استمرار الحصار والإغلاق لمطار صنعاء
الهدف واضح ياشعب الإيمان والحكمة، فبحسب مصادر دبلوماسية مطلعة أن الأمم المتحدة رضخت لضغوط كبيرة مارستها السعودية لاستضافة مؤتمرالمانحين بهدف تقديم المجرم السعودي بصورة إنسانية جديدة وإيهام العالم بأنها تحولت نحو السلام
تعذيب الأسير عطاس أحمد محمد الكينعي حتى فارق الحياة شهيدا، يكشف النفسية الخبيثة والعقلية المتعفنة لقوى العدوان ومرتزقتها ، فبينما العالم يمربمرحلة حساسة وينادي بالإفراج عن السجناء،يستمر هؤلاء الحمقى والخونة في أساليبهم الوحشية والشيطانية
يتكلمون عن وحدة الصف الوطني ..! وواحد يستلم الفلوس من #السعودية والثاني من #قطر والثالث من #الإمارات والرابع من #تركيا والخامس من #أمريكا أي وحدة وأي جمهورية تتحدثون عنها!! أي صف تريدون توحيده ؟؟ وأنتم من باع الوطن،وقاتل أبناء شعبه على مدى خمسة أعوام،وأيد ضربات الطيران على اليمن..
العملية الأمنية الكبری"فأحبط أعمالهم رسالة لمن يريد أن يتحرك في المستقبل أو لازالت الإمارات والسعودية تعملان علی استقطابه في هذه الأعمال الإجرامية والتخريبية ، أن العيون الساهرة ورجال الأمن والمخابرات حاضرون وبقوة، وهم في يقظة عالية وبصورة مستمرة.
نجاح الوساطات المحلية بإطلاق سراح الأسرى دليل على أن أبناء اليمن قادرن على حل مشاكلهم داخليا بعيدا عن الإملاءات الخارجية، لكن المال والعمالة تجري في عروق المرتزقة.