وتصيحُ إسرائيل من ضرباتنا
وجعاً لتبحثَ عن طريقِ سلامِ
وتمُرُّ مثل اللصِّ قُربَ مياهنا
فنقودها منكوسةَ الأعلامِ
هذا (أبو حبريل) فخرُ زماننا
مُردي الطغاةِ مُحطّمُ الأصنامِ
مُنِيَتْ على يدهِ بصفعةِ (حمزةٍ)
فشَدا الوجودُ لرنَّةِ (المِلطامِ)
#معاذ_الجنيد#اليمن_ينتصر_لفلسطين#غزة