تذكروا جيدًا:
ليسَ بيننا وبين الله عهدٌ وميثاق أن ينصرنا أبد الدهر مهما فعلنا لأننا "أهل جهاد وتوحيد"! إنّما عهدهُ وميثاقه إنْ نحنُ أخذنا بدينه واتّبعنا أوامره واجتنبنا نواهيه وسِرنا على ذلك.. فإنْ زغنا بعد ذلك؛ فما أوهنا عليه واحقرنا عنده، وليس بيننا وبين أن يُعيدنا إلى مرابع الذّلّ والخُسران إلا "كُن"!.
فتنبّهوا لخطواتكم..