مَن شدّ على "عبدالرحمن يوسف القرضاويّ" لمّا اخطأ، ثم سكتَ عنهُ وقد اُبتُليَ وأحتَاجَ للنّصرة؛ فإنّما هو يُقلّبُ الأمور على ما يهواه لا على ما يرضاه الله!
اللهم فرّج عن عبدك يوسف واجعل له من ضيقِهِ مخرجًا ومن همّهِ فرجًا، واقْصِم ظهور الطواغيت، فقد ضاقتْ الأرض على عبادك بما رحُبَتْ.
¬