كنت أفكر :
أين لذة المعصية التي وَقَعْتُ فيها قبل عام أو عامين من الآن !؟ ... أين لذتها !؟ .. وأين متعتها !؟ .. وماذا بقي منها !؟ ذَهَبَتْ وبقي إثْمها وَوِزْرُهَا "إِنْ لَمْ أَتُبْ"
فصدقاً لذة المعصية تذهب ويبقى وزرها ومشقة الطاعة تذهب ويبقى أجْرُهَا .