كان هناك أعرابي يحب ارتجال الشعر مع استعصاء ذلك عليه، ومرةً كان جالسا مع صحْب له فرأى إبلا ترعى العرار والجثجاث وهما نباتان، فقال:
"ترعى العرار الغضَّ والجثجاثا"
ولم يستطع إكمال البيت، فالتفت فرأى زوجته فقال:
"وأمُّ عمرو طالقٌ ثلاثا"
سألوه: ما ذنبها؟
قال: ذنبها أنها تعرضت للقافية! 😅