روى الدارقطني، في " كتابه المخرج على الصحيحين " ، بإسناده عن ابن عمر ، { أن النبي ﷺ صلى على مقبرة ، فقيل له : يا رسول الله ، أي مقبرة هي ؟ قال : مقبرة بأرض العدو ، يقال لها : عسقلان ، يفتتحها ناس من أمتي ، يبعث الله منها سبعين ألف شهيد ، فيشفع الرجل في مثل ربيعة ومضر ، ولكل عروس ، وعروس الجنة عسقلان }
- #غزة هي جزء من عسقلان الكبرى، وكان الإمام الشافعي يجيب حين يسأل عن مسقط رأسه: مرة بغزة، ومرة أخرى بعسقلان.
- غزة أرض الجهاد والرباط