اقرأها وتأمّل:
(فإنّك بأعيننا)
(وحنانًا من لدُنّا)
(ولتُصنع على عيني)
(ءاتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علمًا)
ثم سل نفسك بعدها:
هل مع الله جُرح لا يبرأ؟
هل مع الله كسر لا ينجبر؟
هل مع الله أمل يخيب؟
هل مع الله حاجة لا تُقضى؟
هل مع الله بلاء لا يرتفع؟
هل مع الله دعاء يستعصي؟
هما أمران لا ثالث لهما:
١. صدق الطلب في إخبات وعبودية.
٢. دوام الطلب بإلحاح وحسن ظن به سبحانه.
قال الله في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء)
ظُنّ بالله خيرًا وستجد الخير معك وعليك وحولك.