التقصير والتفريط سبب رئيسي في خسارة الدنيا والآخرة حتى لو كنت بصفِّ الحق!
ما فائدة البلايا والرزايا والاختبارات إن لم تشدّك أكثر لا تُسقطك؟!
لهذا السبب لا يكفي الإيمان بالقضية .. لا يكفي أصلًا الإيمان بمفرده ، قالها اللّٰه تمحيصًا "ماكان اللّٰهُ ليذرَ المؤمنين على ما هم عليه حتى يميزَ الخبيثَ من الطّيب" ، حتى وهم مؤمنين لن يذرهم على ما هم عليه .