مَن يُحب أن يفتح الله على قلبه، وينور دربه، ويقوي بصيرته، ويزيل همه، ويبعد غمه؛ فليكُن عمله في السر أعظم من العلانية، وفي الخلوة أجلّ من الجلوة، وفي الخفاء أكثر من العلن!
قال الإمام مالك: من أراد أن يفتح الله له فرجة في قلبه وصلاحًا؛ فليكن عمله بالسر أكثر منه في العلانية.