1/ الإسلام حرّض على #النكاح_والزواج إبان بلوغ #البنين_والبنات البلوغ الشرعي فقال: «شرار موتاكم العزّاب». و«ركعتان يصلّيهما متزوّج أفضل من سبعين ركعة يصلّيها #أعزب». و«من #سعادة_المرء أن لا تطمث ابنته في بيته». كناية عن أنّه على الرجل أن تخرج ابنته من بيته، قبل أن تحيض والحيض يكون ـ في الأغلب ـ أوائل البلوغ. 2/ رفع الإسلام القيود التي وضعت في الزواج، وحبّذ اتّخاذ النكاح بسيطاً يقدر عليه كل فرد، فحبّذ أن يكون #المهر قليلاً. يقول الحديث الشريف: «خير نسائكم أصبحهن وجهاً، وأقلّهنّ مهراً». كما حبذ أن لا يُردّ المؤمن إذا طلب #التزويج وإن كان فقيراً، فالله تعالى يقول: (إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ). وقد أفتى بعض العلماء بحرمة ردّ المؤمن القادر على النفقة، قال العلاّمة الحلّي قدّس سرّه: «ويجب إجابة المؤمن القادر على النفقة». من كتاب: #السياسة_من_واقع_الإسلام لسماحة المرجع الشيرازي دام ظله #من_عبق_المرجعية #القناة_الرسمية_لمكتب_المرجع_السيد_صادق_الشيرازي_في_لبنان #للاشتراك_في_القناة_على_التلغرام https://t.center/AlShirazziChaneLibanon