عن السيدة الزهراء عليها السلام: فجمعوا الحطب الجزل على بابنا وأتوا بالنار ليحرقوه ويحرقونا، فوقفت بعضادة الباب وناشدتهم بالله وبأبي أن يكفوا عنا وينصرونا، فأخذ عمر السوط من يد قنفذ مولى أبي بكر، فضرب به عضدي فالتوى السوط على عضدي حتى صار كالدملج وركل الباب برجله، فرده علي وأنا حامل فسقطت لوجهي، والنار تسعر وتسفع وجهي، فضربني بيده حتى انتثر قرطي من أذني، وجائني المخاض، فأسقطت محسنا قتيلا بغير جرم.
--------------- بحار الأنوار ج 30 ص 347, بيت الأحزان ص 121, طرف من الأنباء والمناقب ص 394, العوالم ج 11 ص 574
الفاتحة لِشرفِ النبي وآلِ بيتهِ الأطهار وإلى أرواح المُسلمين والمُسلمات والمُؤمنين والمُؤمنات وإلى أرواح السادة والعلويات والشُهداء وإلى أرواح من لَمْ يذكرهُمْ ذاكر مسبوقة بالصلاةِ على مُحمّد وآلِ مُحمّد
𓆩 آلَعٌبأءهہ آلزيـنبيـهہ رمـز آلعفهہ 𓆪 pinned «ليلة الجُمعة -دعاء كميل -زيارة عاشوراء -سورة الواقعة -سورة الحديد -سورة الدخان -الصلوات المُحمدية - ١٠ مرات (يادائم الفضلِ على البرية يا باسط اليدين بالعطية يا صاحِبَ المواهب السنية صلِّ على محمد وآله خير الورى سجيه واغفر لنا ياذا العُلا في هذهِ العشية)…»
-دعاء كميل -زيارة عاشوراء -سورة الواقعة -سورة الحديد -سورة الدخان -الصلوات المُحمدية - ١٠ مرات (يادائم الفضلِ على البرية يا باسط اليدين بالعطية يا صاحِبَ المواهب السنية صلِّ على محمد وآله خير الورى سجيه واغفر لنا ياذا العُلا في هذهِ العشية)
*الأول من شهر ربيع الأول: هجرة رسول الله (ص) ومبيت أمير المؤمنين (ع) في فراشه.*
*عن جابر, عن أبي جعفر (ع) قال: اما قوله: {ومن الناس من يشرى نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد} فإنها أنزلت في علي بن أبي طالب (ع) حين بذل نفسه لله ولرسوله ليلة اضطجع على فراش رسول الله (ص) لما طلبته كفار قريش.*
تفسير العياشي ج 1 ص 101, بحار الأنوار ج 19 ص 78, غاية المرام ج 4 ص 22