ما غَابت الجَنة عَن ناظري أحد أبدًا إلا ساء خُلقه، ويَبس طَبعه وانغمست نفسه في الدنيا انغماسًا عجِيبًا.
وعلى قَدر حضور الجَنة في القلب= تحضر الهمم،
وعلى قَدر غِياب الجنة= تجد الإنسَان روحه تضعَف، والذِمم تُخرَّب.
ولا حل للحالة الإيمانية الهشّة؛ إلا استحضار بريق الجَنة في النفُوس. :)
-الشيخ: مُحمد خَيري.