View in Telegram
بشوف ناس كثير تستخف بفكرة إن حد ظلمته يدعي عليك! ربما هم ميعرفش إن اللحظة اللي قلب الإنسان يكون موجوع فيها، ويدعي الله يردله حقه، هي لحظة لا ترد، يعني دعائه مستجاب ما لم يجور فيه، يعني لو ظلمته ربنا بيقتص منك، حتى لو تصلي كل الفروض والنوافل وأعبد أهل الأرض فلو أنت حابب تكون إنسان نقي قبل ما تقابل ربك، دور على الناس اللي ظلمتها أو آذيتها في فترة طيشك، واستسمحهم يسامحوك، كذه كذه دعائهم لا يرد، وبتشوف مقياس ظلمك فيما بعد، لكن لو حابب تنهي الخصومة على الأرض وماتنتقلش لخصومة أكبر يوم القيامة؛ لازم فعلًا تطلب منهم يسامحوك. واخيرا [واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب] من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
Telegram Center
Telegram Center
Channel