شرح الحديث اللُّقَطَة: الحاجة اللي بنلاقيها ف الطريق ومش عارفين صاحبها فلوس بقى او ايام زمان كانت إبل او غنم او اي حاجة ف لما النبي ﷺ اتسأل .. قال: اعرف تفاصيلها وكل حاجة عنها وعاءها والحبال بتاعتها وكل التفاصيل وبعدين تعرف الناس التفاصيل دي وتفضل تسأل عنها سنة كاملة فلو لقيت صاحبها خلال الفترة دي يقول أمارتها وياخدها حرفيا ولو مالقيتهوش اتصرف فيها كأنها بتاعتك، الكلام عن ضالّة الغنم ف هتبقى ليك او للشخص اللي يلاقيها يعني او لو تركتها تبقى للذئب يأكلها أما الإبل: لا ينطبق عليها الكلام، الإبل عندها سَنَام الخزان بتاعها وعندها حذاء قوي الخُفّ يعني والعشب قدامها تاكل منها ف تسيبها زي ما هي مالكش دعوة بيها