يا دكتور علي، لن نطالبك بإدانة الهجوم الإيراني اليومي البربري على أطفال مخيمات إدلب ونسائها.
نريد فحسب أن تستنكر بصوت مبحوح إعدام إيران وميليشياتها لألوف من شباب أهل السنة في بلدك العراق بلا تهمة؛ سوى أنهم من أتباع يزيد بحسب قول كهف الضلالة ومستنقع الرذيلة .