مرحبًا..
جئت أُذكّرك بالحُلم الذي كتبته على ورقةٍ ذات يوم، أنّك [الحافظ لكتاب الله]، وأنّك سَتُتِمّ القرآن حفظًا، تبلغ الآية الأخيرة، وتقرأ من محفوظ صدرك! تذكر هذا الحلم؟ إن كُنت ساعيًا له فأتَمَّ الله سَعيَك، وإن نَسيت الحُلم، فقد ذَكَّرتُك به ^^
أصدُقُك؟ والله إنّي حريص على حلمك أكثر منك، لذلك لن أنساكَ، دعاءً، وتذكيرًا، وسؤالًا كلّ حين، كُن بخير، يا حافظ القرآن 🌱
#قصي_عاصم_العسيلي